بين العشق والإنتقام الجزء الأول

موقع أيام نيوز


بتستيقظ قمر
الممرضه فوجي يلا وصلنا
قمر بتستند على الممرضه بسبب كسر رجليها بتخرج من المحطه الممرضه بتوقف تاكسي بيركبه بتعطيه قمر العنوان وبيتفجأه بأنه يسير في طريق مختلف
الممرضه هو أنت ماشي من الطريق دا ليه دا مش الطريق
السائق دا طريق مختصر لان دلوقتي الطريق التاني هيكون زحمه
الممرضه بتتعدل في جلوسها وبتنظر إلى قمر پخوف 

السياره بتقف بعد دقايق على الطريق بيكون الجو ليل بينظره إلى بعض پخوف
بيتفجأه برجال
يقتحمون السياره بيصرخه بفزع هما الاتنين بس بيكتمهم الرجال الممرضه بتخربش الحارس في وجه بضوفيرها بس الحارس بيضربها في رأسها ضربها افقدتها الوعي
أما قمر الحارس بيشدها إلى الخارج بيحملها وهي بتفضل ټضرب فيها بيديها وقدميها وهي بتصرخ بتغرظ ضوفيرها في صوبعه بتفلت من يده بتقع على الأرض بتقوم وبتحاول تجري بس في حارس بيمسكها من شعرها پغضب وبيكتم نفسها بمنديل بتفقد الوعي من أثر المنوم بيحملهة الحارس وبيضعها في السياره
سائق السياره يا حضرت أحنا متفكناش على كده حد ياخد الأنسه دي
الحارس مطلوب مننا الأنسه دي مش إلي معاك
السائق أنا معرفش انهم أتنين ما ممكن تكونه خدته البنت الغلط
أحد الحراس خلاص هاتها يا عز
الحارس بيروح على السياره بيأخذه من السياره وبيتوجه نحو السياره الأخره بيضعها بجانب قمر
بعد سعات السياره بتقف أمام باوابه كبيره لم يمر دقايق وبتتفتح ألكتروني بتدخل السيارات في ممر طويل وبيفضله نص ساعه ماشين بالسيارات لغيط أما بيصففه أمام قصر غايه في الجمال بينزله وحارس بيحمل قمر وبيدلف إلى القصر بيصعد السلالم إلى الأعلى بيدلف إلى أحد الغرف بيضعه على السرير وبيتوجه إلى الأسفل
الحارس هنعمل إي في البنت التانيه
حارس أخر هنكلم كريم بيه وهو هيتصرف
في الصعيد 
كان شمس يقف پخوف في أنتظار خروج الطبيبه 
الطبيبه خارجت بيتجه إليها شمس
شمس خير يا دكتوره چيدي كيفه
الطبيبه للأسف الحاج عتمان.....
الفصل_السابع
بين_العشق_والأنتقام
الدكتورة للأسف الحاج عتمان دخل في غيبوبة سكر هو دلوقتي تحت الملاحظة وهيفوق بعد ساعتين..
شمس ساب الدكتورة وذهب إلى الخارج أخذ سيارته وتوجه إلى الطريق نحو الدوار بعد وصلوله بيدلف إلى الداخل وجد والدته تجلس
شمس پحده أمال وين زينه
نجاح بخبث في جوضيتها أمال كنت وين أنت وچيدك
شمس چدي مسافر مصر چاله شغل هناك راح وهيعاود بسرعة وأنا راجع أخد ورق وهرچعله
نجاح بإبتسامة تروح وترجع بالسلامة
بيتركها وبيصعد إلى الأعلى بيدلف غرفة زينه بيجدها ترتدي منامه نوم من اللون الأحمر وتضع مكياج خفيف بينظر إليها بقرف وبيتجه إلى الكومودينه بيأخذ أوراق وبيتجه إلى الخارج بتوقفه زينه
زينه بمياعه رايح وين ياجلبي
شمس وهو يزيح يديها من على كتفه مش وجتك يازينه
زينه بغيظ أمال وجتي امتا أنت لساتك كنت عنديها أمبارح
شمس وهو يمسكها من شعرها من دلوج ورايح حديتك هيبجى بحساب ولسه حسابك معايا مجاش ف خالي بالك من اللي أنت بتعمليه من وراي
زينه ااااه سيب شعري أنت أتچننت
شمس دفعها على الأرض أنا اتچننت لما أتجوزتك
بيتركها وبيخرج من الغرفه بل من المنزل بأكمله
____________
في القاهره 
كان يجلس في النايت وإحدي الفتايات تجلس بجانبه
الفتاه بقالك كتير مابتجيش
كريم بمشغبه كتير إي دا هما يمومين
الفتاه أحنا هنقضيها كلام ولا إي يا باشا
كريم بخبث تؤ تؤ مش هنقضيها كلام
الفتاه عندك ولا عندي
كريم لا فوق أحسن
الفتاه بضحك أحسن برضو
بعد وقت بيعلن هاتفه عن اتصال بياخد هاتفه 
كريم خلاص خمس دقايق وهكون عندك وأنت وديها على شقتي وخالي بنت من البنات تظبطها لحد أما أجي 
بيغلق الخط
الفتاه هو أنا معجبتكش ولا إي
كريم بخبث أنت عارفه أنكم أتخلقتوا علشان المتعه مش أكتر ف حكايه عجبتيني دي شليها من دماغك
الفتاه أما أحنا متعه هتروحلها لي
_______________
في مكان اخر دلف وهو يحملها إلى أحد الغرف التي تقع في احد الشقق الراقية بيضعها على السرير وبيتجه إلى الخارج بيقابل فتاه في الشقة 
الحارس البنت جوا أدخليلها
الفتاه الباشا يؤمر بحاجه تانيه
الحارس لا ويلا أنجزي الباشا على وصول
الفتاه بتدلف تبدل لها ملابسها وبترتديها ملابس نوم وبتضع لها ميك أب وبتدلف إلى الخارج في خروجها من المكان
 

تم نسخ الرابط